-الأمراض المنقولة جنسيا من اللعنات التي تحيق بالبشر
فهي تجلب الخزي والعار علي ضحاياها.
-هذه الأمراض يمكن أن تصيب أي شخص ، لافرق في ذلك بين ذكر وأنثي ،
أو صغيرة وكبير ، أو غني وفقير.
-هذه الأمراض يمكن أن تحدث نتيجة لاتصال جنسي واحد لا غير .
-يمكن التقاط هذه الأمراض من أشخاص مصابين بالعدوى
رغم ما يوحي به مظهرهم من النظافة والثقافة والثراء.
-قد لا تكون أعراض هذه الأمراض ظاهرة علي بعض الأشخاص المصابين بها.
-يمكن أن يكون الشخص مصابا بأكثر من واحد من هذه الأمراض في نفس الوقت.
-من بين الضحايا الأبرياء الذين يمكن أن يلتقطوا هذا المرض الزوجات الغافلات للمصابين بالعدوى ، والجنين المصاب بالعدوى بسبب أمه المصابة ( مثل الإيدز والزهري)
وأثناء الولادة ( وصول المكورات البنية لعين الوليد مما قد يسبب له العمي ).
-لا يوجد حتى الآن علاج يشفي من الإيدز أول الحلأ ( الهر بس) أو التهاب الكبد الفيروسي الوبائي.
-في حالة الاشتباه بتعرض فتي أو فتاة لأحد هذه الأمراض بطريق الخطا
أو بالإكراه ( الاغتصاب)
فإنه يجب السعي للحصول علي الرعاية الطبية والنفسية الفورية والعاجلة.
-كذاك يوصي في حالة تشخيص الأمراض المنقولة جنسيا في أحد الزوجين ،
بمعالجة كلا الزوجين ، وإلا عادت العدوى من جديد
.فهي تجلب الخزي والعار علي ضحاياها.
-هذه الأمراض يمكن أن تصيب أي شخص ، لافرق في ذلك بين ذكر وأنثي ،
أو صغيرة وكبير ، أو غني وفقير.
-هذه الأمراض يمكن أن تحدث نتيجة لاتصال جنسي واحد لا غير .
-يمكن التقاط هذه الأمراض من أشخاص مصابين بالعدوى
رغم ما يوحي به مظهرهم من النظافة والثقافة والثراء.
-قد لا تكون أعراض هذه الأمراض ظاهرة علي بعض الأشخاص المصابين بها.
-يمكن أن يكون الشخص مصابا بأكثر من واحد من هذه الأمراض في نفس الوقت.
-من بين الضحايا الأبرياء الذين يمكن أن يلتقطوا هذا المرض الزوجات الغافلات للمصابين بالعدوى ، والجنين المصاب بالعدوى بسبب أمه المصابة ( مثل الإيدز والزهري)
وأثناء الولادة ( وصول المكورات البنية لعين الوليد مما قد يسبب له العمي ).
-لا يوجد حتى الآن علاج يشفي من الإيدز أول الحلأ ( الهر بس) أو التهاب الكبد الفيروسي الوبائي.
-في حالة الاشتباه بتعرض فتي أو فتاة لأحد هذه الأمراض بطريق الخطا
أو بالإكراه ( الاغتصاب)
فإنه يجب السعي للحصول علي الرعاية الطبية والنفسية الفورية والعاجلة.
-كذاك يوصي في حالة تشخيص الأمراض المنقولة جنسيا في أحد الزوجين ،
بمعالجة كلا الزوجين ، وإلا عادت العدوى من جديد