بعكس ختان الذكور، يستهدف ختان الإناث قطع أجزاء من الجهاز التناسلي للمرأة ،
و هذه الاجزاء لازمه لممارسة الجماع عند الزواج بصورة طبيعية
وللأسف، مازالت هذه العادة تمارس على أكثر من 90 % من بنات مصر و فى كثير من الدول الافريقية
وتقل هذه النسبة بارتفاع المستوى الثقافي والاجتماعي للأسرة.
ويعتبر الختان أحد مظاهر العنف ضد المرأة و الطفلة الأنثى
لما يترتب عليه من اضرار جسدية ونفسية.
الأضرار الجسدية
- الصدمة العصبية : و تحدث لأحدي السببين
. النزف نتيجة احتواء هذه الأنسجة على الكثير من الأوعية الدموية.
. الألم نتيجة احتواء هذه الأنسجة على الكثير من الالتهابات العصبية.
- التلوث و الالتهابات
نتيجة تلوث الآلات المستخدمة و قد تصل إلى العدوى بالالتهاب الكبدي الوبائي / الإيدز / التيتانوس / التهاب الجهاز البولي التناسلي. مما قد يؤدي إلى العقم .
- إصابة الأعضاء المجاورة
فتحة مجرى البول/ المهبل/ الفخذين خاصة أثناء محاولة الفتاه الهروب ممن يقيدون حركتها.
- ألآم عند الجماع
نتيجة تكون ندبات مكان القطع أو أورام عصبية أو بسبب الالتهابات المزمنة التي تؤدي إلى تكوين نسيج ليفي غير مرن وضيق فتحة المهبل.
- تعسر الولادة
تكوين النسيج الليفي غير المرن يؤخر نزول رأس الجنين أثناء الولادة و قد يتمزق مسببا نزيف حاد أو ناسور مهبلي بولي / مهبلي شرجي.
- احتقان مزمن بالحوض
نتيجة تكرار عدم الوصول إلى الإشباع الجنسي الذي يؤدي الي البرود الجنسي و إعراضه ألآم مزمنة اسفل البطن أو الظهر.
- تشويه الأعضاء التناسلية الخارجية
الأضرار النفسية
-ضعف التفاعل الجنسي بين الزوجين ( الإحباط و الاكتئاب ) ينتج من وصول الرجل للإشباع الجنسي دون المرأة مما يؤدى إلى إحباط المرأة و إحباط الرجل أيضا لشعوره بعدم قدرته على إشباع رغبات زوجته و قد يصل إلى حد ضعف الانتصاب و اللجوء إلى تعاطى المخدرات .
- الصدمة النفسية: تجربة في غاية الألم و في حالة عمريه حساسة و يدفعها إليها اقرب الناس لها.
- الخوف من الزواج: ذكرى مؤلمة تسبب لها الرهبة و الخوف عندما يقترب موعد زواجها .
و هذه الاجزاء لازمه لممارسة الجماع عند الزواج بصورة طبيعية
وللأسف، مازالت هذه العادة تمارس على أكثر من 90 % من بنات مصر و فى كثير من الدول الافريقية
وتقل هذه النسبة بارتفاع المستوى الثقافي والاجتماعي للأسرة.
ويعتبر الختان أحد مظاهر العنف ضد المرأة و الطفلة الأنثى
لما يترتب عليه من اضرار جسدية ونفسية.
الأضرار الجسدية
- الصدمة العصبية : و تحدث لأحدي السببين
. النزف نتيجة احتواء هذه الأنسجة على الكثير من الأوعية الدموية.
. الألم نتيجة احتواء هذه الأنسجة على الكثير من الالتهابات العصبية.
- التلوث و الالتهابات
نتيجة تلوث الآلات المستخدمة و قد تصل إلى العدوى بالالتهاب الكبدي الوبائي / الإيدز / التيتانوس / التهاب الجهاز البولي التناسلي. مما قد يؤدي إلى العقم .
- إصابة الأعضاء المجاورة
فتحة مجرى البول/ المهبل/ الفخذين خاصة أثناء محاولة الفتاه الهروب ممن يقيدون حركتها.
- ألآم عند الجماع
نتيجة تكون ندبات مكان القطع أو أورام عصبية أو بسبب الالتهابات المزمنة التي تؤدي إلى تكوين نسيج ليفي غير مرن وضيق فتحة المهبل.
- تعسر الولادة
تكوين النسيج الليفي غير المرن يؤخر نزول رأس الجنين أثناء الولادة و قد يتمزق مسببا نزيف حاد أو ناسور مهبلي بولي / مهبلي شرجي.
- احتقان مزمن بالحوض
نتيجة تكرار عدم الوصول إلى الإشباع الجنسي الذي يؤدي الي البرود الجنسي و إعراضه ألآم مزمنة اسفل البطن أو الظهر.
- تشويه الأعضاء التناسلية الخارجية
الأضرار النفسية
-ضعف التفاعل الجنسي بين الزوجين ( الإحباط و الاكتئاب ) ينتج من وصول الرجل للإشباع الجنسي دون المرأة مما يؤدى إلى إحباط المرأة و إحباط الرجل أيضا لشعوره بعدم قدرته على إشباع رغبات زوجته و قد يصل إلى حد ضعف الانتصاب و اللجوء إلى تعاطى المخدرات .
- الصدمة النفسية: تجربة في غاية الألم و في حالة عمريه حساسة و يدفعها إليها اقرب الناس لها.
- الخوف من الزواج: ذكرى مؤلمة تسبب لها الرهبة و الخوف عندما يقترب موعد زواجها .