تتعرض المراهقات خلال سني نموهن للعديد من المؤثرات ،
منها ما هو داخلي ( مثل عملية النضج البيولوجي الجنسي والنمو النفسي الاجتماعي) ،
ومنها ما هو خارجي. وتشمل المصادر العائلية ،
في ما تشمل ، بنية العائلة وتلاحمها ، وخصائص الوالدين ،
والعلاقة بين المراهقة والوالدين ، وتأثير الأخوة .
ووجود الوالدين له أكبر الأثر علي المراهقات ، وغيابهما أو غياب أحدهما ،
ولاسيما الأب وهو أمر أصبح شائعا في إقليم شرق المتوسط ،
قد تكون له آثار سلبية علي نمو المراهقات .
ثم إن الشقاق العائلي الذي قد يسفر عن الطلاق يؤثرا تأثيرا سلبيا في نفوس المراهقات .
أضاف إلي ذلك المعلومات التي تتلقاها المراهقات من الخدم والمربيات والتي قد تضللهن .
أما البيئة التي هي خارج نطاق العائلة .
والتي تشمل الجيران ، والمدرسة ، والرفقاء ، والمجتمع عموما ،
والنظم الصحية في المدرسة وخارجها ، والرفقاء ، والمجتمع عموما ،
والنظم في المدرسة وخارجها ، فلها جميعا تأثير عظيم علي المراهقة ،
ولاسيما إذا أحجم الأباء عن مناقشة الأمور الجنسية مع بناتهم المراهقات .
ثم إن القيم الثقافية والدينية في الأسرة والمجتمع تؤثر تأثيرا بعيد المدي علي تربية المراهقات .
ومن المهم للغاية في هذا الإطار التأكيد علي أهمية نظام الزواج
الذي يشجع علي الدخول فيه في سن الثامنة عشرة وما فوقها .
وتمطر وسائل الإعلام للمراهقات بوابل من المعلومات الجنسية التي غالبا ما تؤدي إلي الانحراف الجنسي الذي تترتب عليه عواقب غير محمودة.
منها ما هو داخلي ( مثل عملية النضج البيولوجي الجنسي والنمو النفسي الاجتماعي) ،
ومنها ما هو خارجي. وتشمل المصادر العائلية ،
في ما تشمل ، بنية العائلة وتلاحمها ، وخصائص الوالدين ،
والعلاقة بين المراهقة والوالدين ، وتأثير الأخوة .
ووجود الوالدين له أكبر الأثر علي المراهقات ، وغيابهما أو غياب أحدهما ،
ولاسيما الأب وهو أمر أصبح شائعا في إقليم شرق المتوسط ،
قد تكون له آثار سلبية علي نمو المراهقات .
ثم إن الشقاق العائلي الذي قد يسفر عن الطلاق يؤثرا تأثيرا سلبيا في نفوس المراهقات .
أضاف إلي ذلك المعلومات التي تتلقاها المراهقات من الخدم والمربيات والتي قد تضللهن .
أما البيئة التي هي خارج نطاق العائلة .
والتي تشمل الجيران ، والمدرسة ، والرفقاء ، والمجتمع عموما ،
والنظم الصحية في المدرسة وخارجها ، والرفقاء ، والمجتمع عموما ،
والنظم في المدرسة وخارجها ، فلها جميعا تأثير عظيم علي المراهقة ،
ولاسيما إذا أحجم الأباء عن مناقشة الأمور الجنسية مع بناتهم المراهقات .
ثم إن القيم الثقافية والدينية في الأسرة والمجتمع تؤثر تأثيرا بعيد المدي علي تربية المراهقات .
ومن المهم للغاية في هذا الإطار التأكيد علي أهمية نظام الزواج
الذي يشجع علي الدخول فيه في سن الثامنة عشرة وما فوقها .
وتمطر وسائل الإعلام للمراهقات بوابل من المعلومات الجنسية التي غالبا ما تؤدي إلي الانحراف الجنسي الذي تترتب عليه عواقب غير محمودة.